كتب النظم السياسية

اسم الكتاب : في تاريخ الفكار السياسية وتنظير السلطة
 
تـأليف : محمد نصر مهنا
 
الناشر : المكتب الجامعي الحديث - القاهرة
 
الطبعة : الأولى 1999
 
______________________
 
عن الكتاب : " ... تضمن الكتاب فصلا تمهيديا وبابين مفصلين :
الفصل التمهيدي : ماهية الفكر السياسي .
الباب الأول : في تاريخ الأفكار السياسية = الفكر السياسي القديم - الفكر السياسي الأوربي الوسيط - الفكر السياسي الإسلامي - التقاليد السياسية الإسلامية - ملامح الفكر السياسي الأوربي الحديث .
الباب الثاني : تنظيم السلطة = القيادة الموهوبة الكارزمية و السلطة - نشأة السلطة - جهود تنظير السلطة - منهجية تنظير السلطة - الصراع على السلطة .“
 
 
 
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
 

اسم الكتاب : النظم السياسية - دراسة للنماذج الرئيسية الحديثة ونظم الحكم في البلدان العربية وللنظام السياسي الإسلامي

تـاليف : عادل ثابت

الناشر : دار الجامعة الجديدة للنشر والتوزيع - القاهرة

الطبعة : الثانية 2007

______________________

عن الكتاب : ” ... يدرس الكتاب تطور النظم السياسية منذ ما قبل الميلاد إلى اللحظة التاريخية الراهنة، مع التركيز على التطورات التى لحقت بدراسة النظم السياسية فى القرن العشرين وبدايات القرن الحادى والعشرين من خلال تحليل السياق المنهجى لدراسة النظم السياسية وعرض الاتجاهات والمدارس الحديثة المختلفة فى دراسة النظم السياسية، مع بيان النماذج الرئيسية للنظم السياسية الحديثة وأهم تلك النماذج كالليبرالى والشمولى، ويتألف الكتاب من ستة فصول :

الفصل التمهيدي: السياق المنهجي لتحليل النظم السياسية

الفصل1- في النظم السياسية الحديثة

الفصل2- التحليل التجريبي السلوكي للنظم السياسية

الفصل3- دراسة تطبيقية للحياة السياسية في الولايات المتحدة الأمريكية

الفصل4- نظم الحكم في العالم العربي

الفصل5- في النظام السياسي في الإسلام .“

 

 

◄ رابط التحميل

 
 

اسم الكتاب : في الثقافة والخطاب عن حرب الثقافات - حوار الهويات الوطنية في زمن العولمة

تأليف : عبدالرزاق الدواي

الناشر : المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات - الدوحة

الطبعة : الأولى 2013

______________________

عن الكتاب : ” ... يسعى هذا الكتاب الى فهم اسباب ترادف الانتقال من سيطرة "نحن" الى هيمنة "أنا" مع أزمات الهوية ، و لهذه الغاية ،كان الأولى تمييز عذة معان لهذه العبارة ، و هو ما يحاول الكتاب فعله .
لقد أكثر قدرة على التمييز بين الأزمات التي تؤثر على الأدوار الاجتماعية ،و الازمات التي تمس المعايير الحقوقية ، و الازمات التي تخص المعتقدات الدينية و السياسية ،و الازمات الوجودية و النفسية تدفع كل هذه الازمات الى اعادة النظر في الانتقال من هويات نحن - أنا ، الى هويات أنا - نحن .“
 


 

◄ رابط التجميل / رابط آخر

 

المسألة الطائفية ومشكلة الأقليات / برهان غليون

 


إسم الكتاب : المسألة الطائفية ومشكلة الأقليات

تـأليف : برهان غليون

الناشر : المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات - الدوحة

الطبعة : الثالثة 2012

______________________

عن الكتاب : ” ... هل صحيح ان الطائفية هى التعبير السياسي عن المجتمع العصبوي، المجتمع الذي يعاني من نقص الاندماج الذاتي والانصهار بين الجماعات المختلفة التى تعيش في اطاره؟ وهل الطائفية وليد غير شرعي للدهرية، أى للانفصال الطبيعي للدين عن الدولة ؟ لو كانت الدولة دينية وليست علمانية، هل كانت مشكلة الأقليات قد حلت من الناحية المبدئية؟ واخيرا لا آخر : هل هناك فعلا حل عملي لمشكلة الاقليات؟

هذا ما يحاول الدكتور برهان غليون صاحب "بيان من أجل الديمقراطية" مناقشته في هذا الكتاب من زاوية جديدة كل الجدة فيما خص الاطروحات النظرية التى ينبغي الانطلاق منها لدراسة المجتمع الطائفي ومن خلال مقاربة تتصف، وربما لأول مرة، بالموضوعية المتناهية سواء في تشخيصها لجوهر المسألة الطائفية، أو في استنتاجاتها المتصورة لحل مشكلة الاقليات المترتبة عليها .“
 


 

 

رابط التحميل / رابط آخر

 

تأثیر قوانین الطوارىء علی حریات الأفراد في الدساتیر / خاموش عمر عبد الله

 


اسم الكتاب : تأثیر قوانین الطوارىء علی حریات الأفراد في الدساتیر

تأليف : خاموش عمر عبد الله

الناشر : مركز كردستان للدراسات الإستراتيجية - السليمانية

الطبعة : الأولى 2007

______________________

عن الكتاب : ” ... تعد دراسة قوانين الطوارىء من المواضيع المهمة ،على الرغم من أن تلك القوانين في الأصل قوانين يتم اللجوء إليها في الظروف الإستثنائية و في حالات محددة و فترات زمنية محددة ، فإن أهمية دراسة هذا الموضوع تنبع في إرتباطها بالحقوق و الحريات العامة المقررة للأفراد في الدساتير و المواثيق الدولية  .“
 


 

◄ رابط التحميل

 

عودة العثمانيين - الإسلامية التركية / مجموعة باحثين

 



اسم الكتاب : عودة العثمانيين - الإسلامية التركية

تأليف : مجموعة باحثين

الناشر : مركز المسبار للدراسات والبحوث - دبي

الطبعة : الرابعة 2012

______________________

عن الكتاب : ” ... يستهل الكتاب تناوله لموضوعة تركيا العثمانية ودورها كقوة اقليمية مستقبلية، بالتطرق الى كيفية ترافق صعود الدور التركي إقليميا، مع وصول الإسلاميين الأتراك إلى السلطة، ما استدعى من الباحثين ومراكز البحث الاهتمام بدراسة تلك الظاهرة وخلفياتها في محاولة للإجابة عن عدد من الأسئلة المهمة، وفي مقدمتها: هل ثمة حركة إسلامية تركية واحدة تجمع التيارات الإسلامية المختلفة، أم ان هناك خلفيات ومرجعيات فكرية متعددة لتلك التيارات التي تشكل المشهد الإسلامي التركي؟

ويقدم مؤلفو الكتاب قراءات وافية في جوانب المشهد المختلفة، وخلفياته ورؤاه الفكرية والسياسية والرؤى حول النظام العلماني في تركيا، التي قدّمها مجموعة من الباحثين العرب والأجانب، مجملاً ذلك في تسعة محاور.

ويلفت الباحثون في كتابهم، الى ان النموذج الإسلامي التركي يؤسس لبداية ما يمكن تسميته بالإسلام العلماني، في الوقت الذي يشكل فيه نهاية لما درجت تسميته بعصر الإسلام السياسي، الأمر الذي يستدعي من الباحث الفرنسي جان ماركو دراسة زمن ما بعد الإسلام السياسي في تركيا حيث لا يربط ظهوره في مجال الدائرة السياسية التركية بوصول حزب العدالة والتنمية إلى الحكم عام 2002، بل إلى حزب النظام الوطني الذي أسسه نجم الدين أربكان، كأول تنظيم إسلامي دخل في تحالفات مع الحكومات اليمينية واليسارية على حد سواء في سبعينيات القرن الفائت. ثم جاءت سيطرة حزبي: الرفاه، الفضيلة. على أهم البلديات في البلاد. ويبين مؤلفو الكتاب، في هذا السياق، وفي خطوة منهجية، مفهوم ما بعد الإسلام السياسي باعتباره يعني المشاركة في الحياة السياسية الديمقراطية مع المحافظة على صلابة الارتباط بالإيديولوجيا الإسلامية، الأمر الذي قاد إلى تغييرات هائلة من ناحية التوجهات والانفتاح على القادمين من تنظيمات سياسية أخرى، أو من المجتمع المدني عبر انتهاج سياسية توافقية. ويشيرون هنا الى ان هذا الخط الجديد، كما يراه، يمثل تزاوج الممارسة السياسية الليبرالية مع البلاغة والعادات الاجتماعية والثقافية الموروثة عن الإسلام، حيث أظهرت تلك الممارسة للشارع، أن الإسلام أبعد من أن يعيق التغيير السياسي- الاجتماعي. ويؤكد الكتاب انه يظهر المنهج التاريخي الذي يعتمده في دراسته لتاريخ تركيا السياسي منذ عام 1918 الذي شهد تقهقر الجيش العثماني أثناء الحرب العالمية، بروز الانتفاضات الإثنية القومية لتحقيق كياناتها الاستقلالية، وفي مقدمتها الثورة العربية والانتفاضة الأرمنية والتحرك الكردي. ويعرِّف تلك الحركة بأنها إسلام تاريخي قوامه العثمانية والكمالية، أي إن هذا الإسلام التاريخي يمثل مختلف النصوص الإسلامية التي انتجت في التاريخ ، فهو تراث ليس واحدا بسبب الاختلاف بين تجارب الشعوب الإسلامية، ما جعل الإسلام التركي يمتلك عناصر تمايزه عن الحركات الإسلامية العربية، والتي استمدها من خبرة تاريخية أعمق. ويعيد الباحثون عوامل التمايز إلى عاملين اثنين يتجلى الأول في أن نظام الحكم والإدارة العثماني كان مستمدا من أربعة مصادر وليس من الإسلام وحده، ويظهر الثاني في المعطيات التي قدمتها مرحلة الإصلاح والتنظيمات العثمانية، في حين كان للعلمانية تأثيرها على الأجيال المتعاقبة من السياسيين والمثقفين والقادة.

ويجمل الباحث المصري عمرو الشوبكي، في الكتاب، تاريخ الإسلاميين الأتراك في ثلاث مراحل أساسية: ما قبل ظهور حزب الرفاه، مرحلة حزب الرفاه وتوابعه المختلفة، مرحلة الانشقاق الأكبر عن حزب الرفاه- ممثلا بتيار رجب طيب أردوغان الذي أسس حزب العدالة والتنمية الحاكم حاليا. وبعد أن يعرض بالتفصيل لتاريخ تلك الحركة وتجاربها المختلفة يتوقف عند تجربة حزب العدالة والتنمية الذي تأسس عام 2001 إثر الحظر الذي فرض على حزب الفضيلة. ويشرح انه عمل أردوغان أثناء رئاسته لبلدية اسطنبول على إعادة صياغة المبادئ الإسلامية، بإضفاء طابع محلي عليها لتلافي الحساسية الممكنة بينه وبين التيار العلماني، وفي مقدمته المؤسسة العسكرية. ويعتبر الموقف الديني المحايد للحزب واضحا في تأييده للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، وفي تحديد أولوياته السياسية التي تتفق مع طبيعة الظروف الاقتصادية والسياسية التركية الراهنة، وهي تمثل انقطاعا ملحوظا عن تلك التي كان يتبناها التيار الإسلامي. وساهمت تلك العوامل في قيام نوع من التعايش بينه وبين الولايات المتحدة الأميركية والغرب. ويقدّم الباحث التركي راغب دوران رؤيته حول أسباب صعود النموذج التركي، والتي تتركز حول قدرة الحزب على تطوير سياسات جديدة تتعلق بالمؤسسة العسكرية والدين والمسألة الكردية والأرمنية والاتحاد الأوروبي والعلاقات مع الدول العربية والإسلامية ومسألة الحجاب، ثم يقوم بمناقشة تلك القضايا وصولاً إلى استنتاجاته التي يجملها في: غياب الاستقرار والتماسك في الاستراتيجيات والتكتيكات التي يعتمدها الحزب. وفي حين يخصص الباحث المصري ناجي سويد فصلا خاصا للتعريف بشخصية نجم الدين أربكان، باعتباره مؤسساً للإسلام السياسي التركي. ويقدِّم الباحث المصري مصطفى الأمين تعريفاً آخر لفتح الله كولن، بوصفه الأب الروحي للإسلام الاجتماعي، الذي يمثل حركة موازية للحركة السياسية التركية، على الرغم من اختلاف خطابها عن خطاب حركات الإسلام السياسي عامة .

يحاول الكتاب كشف مختلف أطياف الحركة الإسلامية التركية، الى جانب تمايزاتها التي تمتد من أنظمتها الفكرية وبناها التحتية، وكذا رؤاها السياسية والاقتصادية. ويخصص تفاصيل ووافية حول طبيعتها كحركة اجتماعية وكحزب سياسي، وأيضا كطريقة روحية، دون ان يغفل التطرق الى حيثية وجدل علاقتها مع النظام العلماني .“
 


 

◄ رابط التحميل / رابط آخر

 

كيف يصنع القرار في الأنظمة العربية / مجموعة باحثين

 


اسم الكتيّب : كيف يصنع القرار في الأنظمة العربية - دراسة حالة الأردن – الجزائر – السعودية – السودان – سورية – العراق – الكويت – لبنان – مصر – المغرب - اليمن

تأليف : مجموعة باحثين

الناشر : مركز دراسات الوحدة العربية - بيروت

الطبعة : الأولى 2010

______________________

عن الكتاب : ” ... يضم هذا الكتاب حصيلة لدراسة شاملة لعملية صنع القرار في أحد عشر بلداً عربياً، تمثل مختلف مكونات الوطن العربي.
قام بإعداد هذه الدراسات خبراء مبرزون من خلفيات فكرية وعلمية متنوعة، وجاء مضمونها معبراً عن تكامل الحقول المعرفية، في هذا الميدان المهم من ميادين البحث العلمي الذي تتقاطع فيه علوم الإدارة والسياسة والاجتماع والاقتصاد والإنسانيات.
يتكون الكتاب من اثنى عشر فصلاً، تمثل البلدان موضع الدراسة (الأردن، الجزائر، السعودية، السودان، سوريا، العراق، الكويت، لبنان، مصر، المغرب، اليمن) بالإضافة إلى فصل ختامي يقارن بين تلك الحالات ويقدم خلاصات ممثلة للقواسم المشتركة في عملية صنع القرار على المستوى العربي العام. وتتناول الفصول التطورات التي لحقت بعملية صنع القرار في الوطن العربي، من حيث بيئة القرار الداخلية والخارجية، وتغير الفاعلين القائمين بصنع القرار، أو أولئك المؤثرين فيه.
في الفصل الختامي الذي أعدته منسقة ومحررة الدراسة د. نيفين مسعد، تحليل مسهب للتغير في أطراف صنع القرار، مثل الدور المحوري لرئيس الدولة، وتزايد أدوار أبناء الرؤساء، ومحدودية دور السلطتين التشريعية والقضائية بالمقارنة مع السلطة التنفيذية، والتراجع النسبي لدور الجيش، وبروز دور رجال الأعمال، وصعود الحركات الاجتماعية بالمقارنة مع الأحزاب السياسية، وصعود وتنوع الفاعلين من الخلفية الدينية، بالإضافة إلى فاعلين جدد كالمرأة وقنوات البث الفضائي.
تشير الدراسة أيضاً إلى تزايد دور العوامل الخارجية في صنع القرار، وافتقاد الطابع المؤسسي لعملية صنع القرار ككل.
وتختتم الدراسة باستنتاجات مهمة جداً تفسر الواقع القائم، وتقدم مؤشرات للمستقبل .“
 


 

رابط التحميل / رابط آخر

 

أمريكا والعالم في التاريخ الحديث والمعاصر / رأفت غنيمي الشيخ

 


اسم الكتاب : أمريكا والعالم في التاريخ الحديث والمعاصر

تأليف : رأفت غنيمي الشيخ

الناشر : ين للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية - القاهرة

الطبعة : الأولى 2007

______________________

عن الكتاب : ” ... يتحدث الكتاب عن التاريخ الأمريكى بدءا من العثور على الأمريكيتين، يدرسه حتى يصل به إلى مرحلة الدولة الأمريكية، وهو على الرغم من قصر عمره( فهو يتعدى مئتي عام ولكن تلك المئتين لا تعنى عمرا له وزن فى حياة الشعوب ) إلا أنه حافل بالصراعات والتحولات والعزلة والانفتاح فيدرس علاقة الدولة الأمريكية بالقارةالأوروبية وأيضا تحولها من العزلة والسلبية التى أحاطت بها إلى الإيجابية النسبية نحول العالم العربى وقضايا مثل القضية الفلسطينية - السورية - اللبنانية كما يتناول ايضا بالدراسة العلاقات المصرية الأمريكية وبهذا يكون تتناول أوربا ولاشرق الأوسط والدول الآسيوية مثل إيران وتركيا وغيرهم... فهو حقا يتحدث عن .. أمريكا والعالم .“
 


 

◄ رابط التحميل / رابط آخر

 

من الشاه إلى نجاد .. إيران إلى أين ؟ / محمد صادق إسماعيل

 


اسم الكتاب : من الشاه إلى نجاد .. إيران إلى أين ؟

تأليف : محمد صادق إسماعيل

الناشر : العربي للنشر والتوزيع - القاهرة

الطبعة :   /

______________________

عن الكتاب : ” ... لقد ثار الإيرانيون على نظام الشاه قبل ثلاثين سنة أملاً في حياة أفضل.. الطبقة الوسطى كانت ترغب بالمزيد من الحريات والحقوق الديمقراطية، والفقراء (المستضعفون) كانوا يتطلعون إلى نهاية سريعة لجوعهم وجهلهم وتخلفهم..وبعد ثلاثين سنة فقدت الطبقة الوسطى الإيرانية حتى الهامش المحدود لحرياتها وحقوقها في زمن الشاه، أما المستضعفون فازدادوا ضعفاً واستضعافاً وعلى الرغم من كل شيء فقد كان للشاه الراحل محمد رضا بهلوي، ميزة كبيرة على حكام إيران الحاليين، فهو أدرك أن مشكلة نظامه لا تحل بالقوة، فسمح بأن يجري التغيير على نحو سلس لتجنيب بلده وشعبه مصيراً غير محمود..بخلافه تصرف الرئيس الراحل صدام حسين، الذي عاند واستكبر وحال دون أي إمكانية لتغيير سلس لنظامه الذي بلغ أرذل عمره، فكان أن خلف للعراق الخراب والدمار والإستعمار.

أن إيران دولة تموج بالمتناقضات والإختلافات، ليس في الجانب الديني فقط بل على الصعيد السياسي أيضاً خاصة بعد فوز الرئيس الحالي أحمدي نجاد بفترة رئاسة أخرى حيث شكك المعارضين له في نزاهة العملية الانتخابية وقامت العديد من المظاهرات والاشتباكات والتي نجم عنها حركة اعتقالات واسعة في الشارع السياسي الإيراني.

ومن هنا يمكن القول بأن المشهد العام في إيران لا تكفيه صورة واحدة لتعبر عنه، بل هو زخم تاريخي امتد لما يقرب من قرن كامل من الزمان حيث تراكمت خطايا أنظمة سابقة ورثتا انظمة أخرى حتى جاءت الثورة والتي لم تفلح في التعامل مع المواطن الإيراني البسيط ولم تستغل الدين كما ينبغي في أصول الحكيم، بل فرضت نظرية ولاية الفقيه وما يعرض بالمهدية تأثيراتها على الداخل الإيراني وكانت النتيجة كما هو واضح للعيان. أنها محاولة للخوض في الألغام الإيرانية عسى أن نعرف إلى أين تتجه إيران ؟ .“
 


 

◄ رابط التحميل / رابط آخر

 

التنظيم الدستوري للمجتمعات التعددية في الدول الديمقراطية / يوسف گۆران

 


اسم الكتاب : التنظيم الدستوري للمجتمعات التعددية في الدول الديمقراطية

تأليف : يوسف گۆران

الناشر : ركز كردستان للدراسات الاستراتيجية

الطبعة : الأولى 2010

______________________

عن الكتاب : " ... " يرى هذا الكتاب أنه من غير الممكن تنظيم الدساتير في المجتمعات المتععدو وفق المناهج الغربية الكلاسيكية للتصميم الدستوري المرتكز اساسا على الدولة القومية والمركزية السياسية والإدارية والثقافية . فالمجتمعات التعددية بحاجة إلى تصاميم دستورية تراعي التعددية والتنوع الموجود فيها , كما أن هذه التعددية يجب أن تنعكس في الاعتراف الدستوري الصريح بتلك المجتمعات وثقافاتها وحقوقها السياسية واللغوية , وفي بناء واقع مؤسساتي يجسد هذا التنوع من حيث تعددية مستويات الحكم , وأحيانا إلى أبعد من ذالك والتقسيم العمودي للسلطات او ما يسمى بالديمقراطية التوافقية .
وقد ارتبطت آلية حماية حقوق الاقليات في الفقه الدستوري الغربي بالتأكيد على مسألة حقوق الإنسان وحيادية الدولة أمام الاختلاف العرقي او القومي او المذهبي , ولكن الضمانات الدستورية ارث ديمقراطي عريق وبسبب هشاشة مؤسساتها القضائية وسيطرة الايديولوجيات القومية على نخبها السياسية لم تستطع الضمانات الدستورية الليبرالية الكلاسيكية حماية حقوق القوميات والاقليات المضطهدة , لذالك ظهر إلى الوجود منهج آخر من التنظيم الدستوري يتسم بالاعتراف بالتعددية القومية والاثنية وإقامة مؤسسات وطنية واقليمية ضامنة لحماية هذه الحقوق وتطويرها ."
 

 
 
 


 

◄ رابط التحميل / 

 

ازمة الهويات - تفسير تحول / كلود دوبار

 


اسم الكتاب : ازمة الهويات - تفسير تحول

تأليف : كلود دوبار 

ترجمة : رندة بعث

الناشر : المكتبة الشرقية - بيروت

الطبعة : الأولى 2008

______________________

عن الكتاب : " ... " يسعى هذا الكتاب الى فهم اسباب ترادف الانتقال من سيطرة "نحن" الى هيمنة "أنا" مع أزمات الهوية ، و لهذه الغاية ،كان الأولى تمييز عذة معان لهذه العبارة ، و هو ما يحاول الكتاب فعله .
لقد أكثر قدرة على التمييز بين الأزمات التي تؤثر على الأدوار الاجتماعية ،و الازمات التي تمس المعايير الحقوقية ، و الازمات التي تخص المعتقدات الدينية و السياسية ،و الازمات الوجودية و النفسية  تدفع كل هذه الازمات الى اعادة النظر في الانتقال من هويات نحن - أنا ، الى هويات أنا - نحن ."
 


 

◄ رابط التحميل

 

العسكر والدستور في تركيا - من القبضة الحديدية إلى دستور بلا عسكر / طارق عبد الجليل

 


اسم الكتاب :  العسكر والدستور في تركيا - من القبضة الحديدية إلى دستور بلا عسكر

تأليف : طارق عبد الجليل

الناشر : دار نهضة مصر للنشر - القاهرة

الطبعة : الثانية 2013

______________________

عن الكتاب : " ...  في الوقت الذي يشغل فيه «النموذج التركي»، لاسيما عقب الثورات العربية، حيزًا كبيرًا من نقاشات النخبة في العالم العربي؛ من مثقفين وسياسيين، بل عسكريين أيضًا - يأتي هذا الكتاب ليعرض لنا العلاقة الأبوية بين العسكر والدستور في تركيا، ويحلل الظروف التاريخية والسياسية والاجتماعية لهذہ العلاقة، ويطرح رؤى لما قد تكون عليه في المستقبل. لا لشرح الحالة التركية فحسب، ولكن 
أيضًا لفهم أبعاد ما حدث ويحدث في بلدان الربيع العربي من انقلابات عسكرية وتوابعها وكيف يمكن الخروج من هذا المسار.

تأتي أهمية هذا الكتاب من شقين، الأول هو مؤلفه الأكاديمي الدكتورطارق عبد الجليل والمتخصص في الشأن التركي بشكل متميز وعميق، أما الآخر فهو موضوع الكتاب نفسه، والذي يعرض لعلاقة المؤسسة العسكرية في تركيا بالدستور منذ بدايات القرن العشرين وحتى الآن
الكتاب سيفيد المتخصص والباحث والقارئ العادي الذي يريد معرفة طبيعة العلاقة المتشابكة والغامضة بين الجيش التركي والسياسة، كيف بدأت وإلى ماذا وصلت؟

3- الكتاب مكون من ثلاث فصول ومدخل :
مقدمه ومدخل
الفصل الاول : أتاتورك وترسيم النفوذ العسكري دستوريا
الفصل الثاني : الانقلابات العسكرية ترسيخ وضعية الجيش دستوريا
الفصل الثالث : تركيا العدالة والتنمية ... دستور بلا عسكر ."
 



 

◄ رابط التحميل

 

المعارضة السياسية والضمانات الدستورية لعملها - دراسة قانونية - سياسية - تحليلية - مقارنة / سربست مصطفى رشيد آميدي

 


اسم الكتاب : المعارضة السياسية والضمانات الدستورية لعملها - دراسة قانونية - سياسية - تحليلية - مقارنة

تأليف : سربست مصطفى رشيد آميدي

الناشر : مؤسسة موكريانى للبحوث و النشر - اربيل

الطبعة : الأولى 2011

______________________

عن الكتاب : " ... لقد مر تطور المجتمعات وأدوار الحكم والوعي السياسي فيها بمراحل مختلفة , فقد عرف التاريخ لأول مرة تركيزا للسلطات لصالح شخص واحد في ما سمي السلطة الأبوية , ومن ثم لصالح فئة أو شريحة وهي السلطة الحاكمة في الدولة , التي بدأت تتصرف بوسائل تزداد اتساعا , ولها على الجماعة أو تدعي أن لها على الجماعة حقوقا تزداد امتدادا واتساعا , وكثيرا ما يتناقض تسامحها مع القوى الموجودة خارجها , حيث تريد أن تكون القوة المنظمة للمجتمع , وتقوم بإحتكار هذا الدور بشكل كامل , فطبيعة السلطة تفرض على القائمين عليها مسألة الحفاظ عليها والدفاع عن مصالحهم فيها , ومعاقبة الخارجين عليها والساعين للعمل ضدها .
في المقابل فأن وجود سلطة سياسية تفرز في الوقت نفسه مسألة الخروج عليها , حيث تنمو مع نمو وتركيز السلطة قوى أخرى خارج السلطة الحاكمة , أو حتى ضمن هيئات السلطة الحاكمة , تعارض مدى تركيز السلطة بيد الفئة الحاكمة وتدافع عن مصالحها التي تهدد دائما من قبل الهيئات الحاكمة , وتنتقد اسلوب إدارة السلطة لمقاليد الحكم , وتتفاوت أساليب عمل هذه القوى المعارضة , حيث يكون ذالك متأثرا بعوامل وظروف تحدد الأسلوب الذي تتخذه المعارضة لتواجه بها السلطات الحاكمة , وهذه الأساليب في التاريخ القديم والحديث غالبا ما كانت عنيفة , وتقابل بالضطهاد والقمع ."
 



 

◄ رابط التحميل / 

 
 

مواجهة المواجهة - المناقشة الإسلامية للأفكار العلمانية وكتب المواجهة / محمد إبراهيم مبروك

 


اسم الكتاب : مواجهة المواجهة - المناقشة الإسلامية للأفكار العلمانية وكتب المواجهة 

تأليف : محمد إبراهيم مبروك

الناشر : دار الطباعة الحديثة

الطبعة : الأولى 1994

______________________

عن الكتاب : " ...  نُشرهذا الكتاب عام 1994 وذلك في أوج المواجهة بين النظام والتيارات الاسلامية التي مارست العنف في ذلك الوقت

يقول المؤلف : لقد خيل للعلمانيين - وللملحدين منهم خاصة - أن الفرصة قد واتتهم باشتعال الصراع بين الدولة والإرهابيين لكي ينقضوا على الإسلام ذاته بما يمثله من عقائد وقيم ومفاهيم وهيئات ورموز هل الفرصه واتتهم حقا ؟
أم انهم الذين صنعوها أو على الأقل شاركوا في صنعها؟
خطورة المسألة تاتي من كون العلمانيين بذلك يغلقون كل دوائر الحوار على الإسلاميين فإلى أي أمر يا ترى من الممكن أن تمضي الأمور ؟
لقد كان المحللون يرجعون باللوم على بعض وزرء الداخلية في إشعال الصراع وإيقاد نار الغضب فهل من الممكن مقارنة ما فعله هؤلاء بالدور الخطير  الذي يقوم به العلمانيون الآن في إشعال نار الفتنة ؟؟
لقد أصدر العلمانيون ما أسموه بسلسلة الموجهة أو التنوير فهل كان الأمر أمر فكر وعقلانية ومنهج؟
إن العلمانيين لا يقيمون أي نوع من الحوار العقلاني مع الإسلاميين، فالخطاب العلماني تحكمه مصادرة أساسية يريدون فرضها على الجميع وهي أن الصراع بين الإسلاميين والعلمانيين هو صراع بين أناس تنويريين تقدميين التزموا المنهج العقلاني للمنهج المعرفي وامتلكوا المشروع النهضوي الحضاري المنشود ، وأناس ظلاميين رجعيين أقاموا من عقائدهم الغيبية سورا يحجبهم عن الحقائق الواقعية ولا يمتلكون أي مشروع حضاري سوى الإرهاب وإطلاق الرصاص
هذه هي المصادرة المبدئية التي يريدون فرضها على الإسلاميين.
إننا لن نجاري العلمانيين فيما يقعون فيه من سقوط فكري مزر، كما أن الأمر في هذا الكتاب لا يتعلق بتوجيه خطابنا الفكري إليهم فقط ، ولكننا نوجهه إلى كل من يحاول استشراف معالم المشروع الفكري للصحوة الإسلامية المعاصرة ."
 


 

◄ رابط التحميل

 

الديمقراطية أولاً الديمقراطية دائماً / عبد الرحمن منيف

 


اسم الكتاب : الديمقراطية أولاً الديمقراطية دائماً 

تأليف : عبد الرحمن منيف 

الناشر : المؤسسة العربية للدراسات و النشر 

الطبعة : الأولى 

______________________

عن الكتاب : " ... الديمقراطية هي الأساس ليس لفهم المشاكل وإنما للتعامل معها. وبمقدار حضورها كممارسة يومية، وكقواعد وتقاليد، تضعنا في مواجهة مباشرة مع المسؤولية، وتضطرنا، مجتمعين، للبحث عن الحلول ومراقبة تطبيقها وتحمل نتائجها، كما أنها تترك الباب مفتوحاً لمواصلة الاجتهاد والمراجعة والتطوير، بحثاً عن صيغ أفضل من خلال الارتقاء بالحلول التي تم التوصل إليها في وقت سابق. وهكذا تصبح الديمقراطية شرط التطور ووسيلته في آن، وتصبح الطريقة الفضلى لتجنيب المجتمع الهزات أو الانقطاع، وأيضاً الصيغة التي تفسح المجال أمام المشاركة القوى الحية والفاعلة والجديدة في تحمل المسؤولية. 
هذا الفهم للديمقراطية يجعلها الوسط أو المناخ الحقيقي للتفاعل وتبادل الخبرات والمشاركة، وبالتالي القاسم المشترك مع جميع القضايا الصغيرة والكبيرة ."
 

 
 


 

◄ رابط التحميل

 

القومية - مرض العصر أم خلاصه ؟ / مجموعة مؤلفين

 


اسم الكتاب : القومية - مرض العصر أم خلاصه ؟

تأليف : مجموعة مؤلفين

الناشر : دار الساقي - بيروت

الطبعة : الأولى 1995

______________________

عن الكتاب : " ... لقد خضعت الظاهرة القومية في العالم العربي لتحليلات عدة. مع ذلك تظل النزعة القومية مثار تساؤل يطرح كل يوم بعداً جديداً. وها هو عالم اليوم، بعد التفكك القومي للاتحاد السوفياتي السابق وبعض بلدان أوروبا الوسطى، يزيد في إلحاح الأسئلة.
ولعل حالنا في العالم العربي أسوأ. فما من فترة من تاريخنا المعاصر تنبئ بانهيار مشاريع الوحدة العربية كهذه الفترة.
أبعد من ذلك, نشهد على النطاق العربي تشققاً داخلياً على أساس إثني وديني وطائفي، كما لو أن الروابط ما قبل الحديثة شرعت تجدّد شبابها في زمن يوصف بـ"القرية الكونية الواحدة"!.
هذه المواضيع تعالجها المساهمات الكثيرة التي ضمّها الكتاب، وقد وضعها عدد من الباحثين الغربيين والكتاب العرب.

وهي تنقسم إلى 4 مجموعات بحسب المواضيع: المجموعة (1) هي قراءات نظرية في القومية، اخترناها من أهم منظرين حديثين في القومية هما: بندكت اندرسون، المجموعة (2) تضم ثلاث مساهمات تتحدث عن آفاق النزعة القومية (Nationalism) والدول القومية (Nation - States)، متوقعة تضاؤل أهميتها على الصعيد العالمي دون أن يُفضي ذلك إلى زوالها، من ناحية، وتحول مضامينها وأشكالها، على الأقل فيما يتعلق بالمنطقة العربية؛ يغطي الجوانب العالمية أريك هوبزباوم وإيرنست جيلنر، فيما يغطي الآفاق العربية ايبرهارد كينله.

كذلك المجموعة (3) من المقالتا تتناول علاقة القومية العربية بالدين، وتضم دراستين، الأولى للبروفسور سامي ربيدة، والثانية للكاتب "فالح عبد الجبار"، وهي محاولة لتقديم مسح تاريخي وتصنيفات (تنميطات) لأشكال تزاوج القومية بالدين والقومية بالميول السياسية في الفكر النظري الإسلامي والعروبي منذ أواخر القرن التاسع عشر حتى ثمانينات هذا القرن.

أما مجموعة (4) والأخيرة فتتألف من خمسة مقالات وأبحاث عن علاقة القومية العربية بالمجتمع والأيديولوجيا، مع نماذج تطبيقية مستقاة من المشرق العربي تحديداً ."
 


 

◄ رابط التحميل / 

 

الشيخ والمريد - النسق الثقافي للسلطة في المجتمعات العربية الحديثة / عبد الله حمودي

 


اسم الكتاب : الشيخ والمريد - النسق الثقافي للسلطة في المجتمعات العربية الحديثة

تـأليف : عبد الله حمودي

الناشر : دار توبقال للنشر - المغرب

الطبعة : الرابعة 2010

_________________________

عن الكتاب : " ... الحمودي الذي ساند ودعم الحراك الشعبي الذي تقوده حركة 20 فبراير. وقد  استغرق د.الحمودي زمنا طويلا مقارنة مع ابحاثه السابقة، لتفكيك ظاهرة السلطوية بالمجتمعات العربية وخاصة المجتمع المغربي
قليلة هي الأبحاث والدراسات التي تقتحم بيت السلطة بمناهج علمية وأدوات تحليلية تساعد القارىء العادي والمهتم على السواء، على فهم علاقة الحاكم بالمحكوم بشكل جيد وجريء. د.الحمودي الذي غادر الجامعة المغربية  الى جامعة أمريكية، نتيجة شكلانية البحث العلمي و هامشيته وأحيانا ارتزاقيته، لا يكف أن يفاجئنا بأعماله ومواقفه الواضحة والشجاعة حول طبيعة النظام و حتمية التغيير، في زمن غرق فيه ذوي الاختصاص في بحوث هامشية  أو موضوعاتية مهنية جريا وراء الكسب المادي ؟؟  
يركز الباحث على تحليل السلطة وعلاقات الحكم مبينا التطابق البنيوي بين نوعية العلاقات في مختلف المجالات الاجتماعية. وفي هذا السياق، حاول ان يفهم بشكل أدق ومغاير عن التأويلات السائدة للانتروبولوجية الثقافية، البنية السلطوية المغربية الحديثة، ويقارنها بمثيلاتها بالمنطقة المغاربية والعربية.
ويرى أن النموذج السلطوي بالمغرب ( المخزن ) قد تكرس بعد الاستقلال بالاسنفادة من التغيرات الجذرية للمجتمع بفعل الاستعمار الفرنسي. ورغم هذه التغيرات، يقول الباحث، فان بنية الدولة الوطنية المستقلة استطاعت أن تطور التقنيات الادارية والسياسية الاستعمارية وتركيباتها الرمزية و أن تعزز ها بواسطة الحفاظ على الشبكات الزبونية والآليات التقليدية للتحكم في توزيع الثروات والمصالح والنفوذ
كما يخلص الكاتب الى أن المعضلة التي تواجه اليوم المجتمع المغربي، تكمن في غياب مصالح وموارد جديد تلبي حاجيات أغلبية الشعب، حيث لا يمكن تحقيق هذه الحاجيات الا عن طريق الانتاج الذي يتطلب اصلاحات جذرية  تنادي بها قيادات مغربية شابة. مؤكدا في نفس الوقت، أن التغيرات التي شهدها المجتمع المغربي في الميدان الثقافي والاجتماعي و في وضعية المرأة و الشباب و الاوساط العاملة، أفرزت ظهور تيارات مضادة للسياسة المخزنية القديمة / المتجددة، وأنه" لابد من أن تنال من سطوتها في يوم من الأيام لا ريب في مجيئه . "
 

 
 


 

◄ رابط التحميل

 
 

روح الديمقراطية - الكفاح من أجل مجتمعات حرة / لاري دايموند

 


اسم الكتاب : روح الديمقراطية - الكفاح من أجل مجتمعات حرة

تأليف : لاري دايموند

ترجمة : عبد النور الخراقي

الناشر : الشبكة العربية للدراسات و النشر - بيروت

الطبعة : الأولى 2014

______________________

عن الكتاب : " ... في كتابه المميز «روح الديموقراطية: الكفاح من أجل بناء مجتمعات حرة في العالم»، عرض الكاتب الأمريكي لاري دايموند الباحث في معهد هوفر بجامعة ستانفورد نماذج من الدول التي نجحت في مسيرة التحول الديموقراطي في القرن العشرين، ونماذج أخرى أخفقت في نفس المسيرة. وينبغي أولا أن أشير إلى أن معهد هوفر بشكل عام يميل نحو اليمين، إلا أنه ليس من مدرسة المحافظين الجدد الذين تسيدوا فترة بوش وتشيني.
يقول الكاتب أنه وحتى عام 1974 كانت ثلاثة أرباع دول العالم ديكتاتوريات، بينما نجد اليوم أن حوالي نصف دول العالم قد تحولت إلى ديموقراطيات. لكن تلك المسيرة لم تكتمل، فقد تعثرت الكثير من الجهود لبناء الديموقراطيات، كما أخفقت العديد من الحكومات الديموقراطية وانتهت بالفشل مرورا بالاستبداد.
السؤال الجوهري الذي يطرحه الكاتب هو: لماذا وكيف تنبني الديموقراطيات وتحافظ على تقدمها؟ ويجيب على هذا السؤال باستعراضه لنماذج من الدول الفقيرة وغير المستقرة، والتي استطاعت أن تبني نظاما ديموقراطيا رغم كل المعوقات. ويكمن الجانب المهم في بناء نظام حكم ديموقراطي ــ كما يرى الكاتب ــ في وجود مواطنين ناشطين منشغلين بالعمل السياسي والحقوقي «activism of citizens» على المستوى الشعبي البسيط، بالإضافة إلى زيادة المنظمات المدنية القوية وزيادة فعاليتها وقدرتها على التأثير في محيطها الاجتماعي.
ولا يغفل الكاتب دور العامل الاقتصادي والتكنولوجي في دعم الديموقراطية، ممثلا في الحريات الاقتصادية وتطور ما أسماه «التكنولوجيا المحررة» liberating technologies، حيث يمكن أن تتحول بسببها أنظمة أصولية مغلقة؛ مثل الصين وإيران إلى ديموقراطيات خلال فترة قصيرة من الزمن لا تتجاوز الجيل الواحد فقط.
وفي المقابل، يعزو دايموند تعثر الديموقراطية وسقوطها في دول محورية في العالم؛ مثل روسيا وفنزويلا ونيجيريا إلى «نقمة» النفط، الذي يرى أنه السبب في انعدام المحاسبة المالية والانتخابية وتدني قدرة الأنظمة على الالتزام بدعم مؤسسات المجتمع المدني ."
 


 

◄ رابط التحميل

 

الديمقراطية التوافقية - مفهومها ونماذجها / شاكر الأنباري

 


اسم الكتاب : الديمقراطية التوافقية - مفهومها ونماذجها

إعداد : شاكر الأنباري

الناشر : معهد الدراسات الاستراتيجية - بغداد

الطبعة : الأولى 2007

______________________

عن الكتاب : " ... يشكل هذا الكراس تلخيصا لكتاب " الديمقراطية التوافقية في مجتمع متعدد " للمفكر والباحث الهولندي المعروف آرنت ليبهارت , ويراد من هذا التلخيص تقديم صورة مبسطة , وشاملة في الوقت نفسه , عن نظرية الديمقراطية التوافقية , والكيفيات التي طبقت بها على عدد من البلدان الأوروبية وغير الأوروبية , وخصائص كل نموذج من هذه النماذج , وأسباب نجاحها أو اخفاقها , والعوامل المساعدة والمعيقة التي تؤثر في ذالك .
ويهدف الكراس إلى تنوير القاريء العربي بمفاهيم الحكم التي تلائم المجتمعات التعددية , والتي ثبت نجاحها أكثر من الأنظمة التي تقمع تعددية مكوناتها السياسية بذريعة الحفاظ على " الوحدة " حتى ولو كانت قسرية ."



 

 

 

◄ رابط التحميل 

 
 

الديمقراطية التوافقية في مجتمع متعدد / آرنت ليبهارت

 


اسم الكتاب : الديمقراطية التوافقية في مجتمع متعدد

تأليف : آرنت ليبهارت

ترجمة : حسني زينه

الناشر : معهد الدراسات الاستراتيجية - بغداد

الطبعة : الأولى 2006

______________________

عن الكتاب : " ... الديمقراطية التوافقية هي موضوع هذا الكتاب وهي مفهوم جديد تطور في أوروبا وبالذات في البلدان المفتقرة إلى التجانس القومي.
هذا يعني أن التجانس القومي في أوروبا ليس أسطورة، وأن هذا النوع من الديمقراطية ينمو أيضاً في بيئات غير أوروبية. سندرس هذه البلدان غير المتجانسة ونستخدم ماليزيا ولبنان أساسين للمقارنة بين أوروبا وآسيا، أو العالمين الأول والثالث، كما يقول المؤلف. فكلتا الحالتين تظهران -كما تفعل الأمثلة الأوروبية- أن الديمقراطية التوافقية ممكنة حتى عندما تكون عدة ظروف غير مؤاتية، وسوف تكون خصائصهما المقياس الذي سنقيس عليه البلدان الأخرى: هل ظروف البلدان التعددية في بلدان العالم الثالث مؤاتية إجمالاً على الأقل بقدر ما هي مؤاتية في ظروف لبنان وماليزيا، أم غير مؤاتية في معظمها كما هي في الحالة القبرصية ؟ "
 





 

 

◄ رابط التحميل / 

 
 

 

المؤسسات السياسية والقانون الدستوري والأنظمة السياسية الكبرى / موريس دوفيرجيه

 


اسم الكتاب : المؤسسات السياسية والقانون الدستوري والأنظمة السياسية الكبرى

تأليف : موريس دوفيرجيه

ترجمة : جورج سعد

الناشر : الشبكة العربية للابحاث و النشر - المؤسسة الجامعية للدراسات و النشر و التوزيع

الطبعة : الثانية 2014

______________________

عن الكتاب : " ... يستعرض هذا الكتاب مختلف الأنظمة السياسية المعتمدة في العالم، ومعظمها يرجع وعلى درجات متفاوتة إلى نظام واحد عام منها ما يطبقه ومنها ما يتستر خلفه، ألا وهو النظام الديموقراطي، ليس في التطبيق وحسب بل أيضاً في النظرية وهي أما أنظمة يمينية (الملكيات التقليدية أو الأنظمة الفاشية) أما أنظمة يسارية ترجع شعار "الانتخابات خيانة!" الانتخاب الشامل والبرلمانات غدت أسس مشروعية جديدة، مشتركة لغالبية أنظمة اليوم، تماماً كما كانت الدراسة والتولية الدينية أسس مشروعية عامة تقريباً، منذ بضعة قرون. سوف يتطرق المؤلف في كتابه هذا لهذا النمط الديموقراطي قبل تحليل المنظومات الخاصة التي تستلهم منه أو التي تدعي ذلك، إذ أن بعضها يستند في الحقيقة إلى أسس تتعارض كامل التعارض مع هذا النمط. والكتاب يتوجه من ناحية إلى الطلاب، طلاب العلوم السياسية وطلاب العلوم الاقتصادية. كما أنه اتسم من ناحية أخرى بطابع مباشر وملموس يجعل منه وسيلة اطلاع على الأنظمة السياسية المعاصرة، يمكن استخدامها من قبل الجميع لا سيما وأن الفارق بين الدراسات الجامعية ومسائل الحياة العامة لم يعد اليوم كثيراً ."

 


 

◄ رابط التحميل